قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013   210
تم نقل الموقع إالى الرابط التالى

pes6stars الموقع الرسمى لبطولات pro evolution soccer
تم نقل الموقع إالى الرابط التالى

pes6stars الموقع الرسمى لبطولات pro evolution soccer


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
el zalou3

el zalou3


نــوعى : ذكر
    <b>عدد النقاط</b> عدد النقاط : 4590
<b>الْمَشِارَكِات</b> الْمَشِارَكِات : 1756
بطولاتي : قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013   Empty
قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013   941692187
السهره 52
أوسمتي أوسمتي : قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013   Empty

قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013   459775837
المُحرر المميز

قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013   27304210
افضل عضو لجنة اعلامية لعام2012

قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013   3dw110
افضل عضو لهذا العام لعام2012

قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013   55622710
الحيران في فوازير رمضان

قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013   Empty
مُساهمةموضوع: قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013    قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013   Icon_minitimeالجمعة أغسطس 24, 2012 9:50 am

يسعدنا هنا فى بيس 6 ستارز أن نقدم لكم تحليل مختصر لأهم مباريات الجولة الأولى من الدورى الانجليزى موسم 2012/2013

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أهم المباريات


بمشاركة البديل فان بيرسى اليونايتد يفقد نقاط الافتتاح

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

واصل إيفرتون تفوقه على مانشستر يونايتد، فكما كان سببًا في خسارته للقب الموسم الماضي حين تعادل معه في أولد ترافورد 4/4، عاد وعكر عليه افتتاح الدوري الإنجليزي الممتاز بالفوز عليه بهدف دون رد سجله النجم البلجيكي المغربي الأصل مروان فيلاني في المباراة التي أقيمت على ملعب الجوديسون بارك في ختام مباريات الجولة الأولى.

وفضل السير أليكس فيرجسون المدير الفني لليونايتد على نحو مفاجئ الدفع من البداية بداني ويلباك على حساب النجم الجديد روبن فان بيرسي، لكنه استعان من البداية بالنجم الجديد شينجي كاجاوا، كما اضطر للاعتماد على مايكل كاريك في خط الدفاع بجوار فيديتش بسبب غياب ريو فرديناند للاصابة.

الشوط الأول شهد أفضلية واضحة للتوفيز الذي هدد مرمى الشياطين الحمر في أكثر من مناسبة وكاد أن يخرج منه فائزًا بهدفين على الأقل لولا تألق الحارس الإسباني دافيد دي خيا الذي زاد عن مرماه ببسـالة وأنقذ أهداف محققة.

المحاولة الأولى في الحصة الأولى كانت من نصيب اليونايتد عندما وضع بول سكولز وجه قدمه في كرة ساقطة أمامه لكن زميله القديم وحارس مرمى إيفرتون تيم هاوارد أمسك الكرة بثثبات على مرتين في الدقيقة 8، فيمـا ذهبت تسديدة أخرى من لويس ناني بجوار القائم.

الاختبار الحقيقي في المباراة جاء عند الدقيقة 23 عندما تحصل المهاجم الكرواتي يلافيتش على تمريرة بينية ولا أروع من ستيفن بينار جعلته في مواجهة الحارس دي خيا لكن الأخير تعامل مع الانفراد بمنتهى الاجادة وتصدى للكرة وحولها لركلة ركنية.

أشعلت فرصة دي خيا نفوس لاعبي إيفرتون فشنوا أكثر من هجمة على مرمى اليونايتد، وجاء الدور على الجنوب أفريقي بينار بضربة رأس من ركلة ركنية لكن دي خيا كان لها بالمرصـاد، بينار عاد مجددًا لاختبار جاهزية دي خيا بتسديدة مقوسة بباطن قدمه من على حدود منطقة الجزاء لكن الحارس الإسباني ارتدى قفاز الاجادة وحولها لركلة ركنية.

الرد الأحمر على محاولات التوفيز لم يتأخر وجاء في الدقيقة 33 بفضل النجم الجديد شينجي كاجاوا الذي أرسل كرة على طبق من ذهب لداني ويلباك في مواجهة حارس إيفرتون هاوارد لكن المهاجم الأسمر سدد الكرة وهو يسقط بجوار القائم الأيسر ببضعة سنتيمترات وسط مطالبته بالحصول على ركلة جزاء بسبب جذبه من المدافع فيل جاجيلكا.

وقبل ثوانِ من نهاية الشوط الأول، أبى دي خيا إلا وأن يقم بتصدي إسطوري جديد وهذه المرة عندما وقف في وجه تسديدة من لايتون بينز من ركلة حرة مباشرة في زاوية مستحيلة، أبعدها دي خيا بيد واحدة إلى خارج الملعب، محافظًا على نظافة شباكه مبقيًا النتيجة على حالها.

بداية الشوط الثاني لم تختلف عن الأول، واستمر تفوق أصحاب الأرض، وبعد دقائق من انطلاقته أنابت العارضة عن الحارس دي خيا ووقفت في وجه تسديدة صاروخية من ليون أوسمان من داخل منطقة الجزاء لتحرم التوفيز من هدف التقدم.

ووضح أن هدف التقدم لإيفرتون يُطبخ على نار هادئة، وهو ما تحقق بالفعل عند الدقيقة 57 بضربة رأس رائعة من مروان فيلاني مستغلاً كرة عرضية من ركلة ركنية تفوق فيها على مايكل كاريك حين إرتقى ووضعها داخل الشباك معلنًا تقدم مستحق لرجال المدرب مويس.

اندفع مانشستر يونايتد نحو الهجوم بعد هدف التقدم لإيفرتون في المقابل انكمش أصحاب الأرض، وانشقت الأرض عن فيل جاجيلكا بعد أن أبعد كرة من توم كليفيرلي من على خط المرمى قبل أن تتجاوزه، ليحرم فيرجسون من فرحة التعادل.

وأقحم فيرجسون نجمه الجديد روبين فان بيرسي بدلاً من ويلباك على أمل تدارك الموقف في الدقيقة 79، في الوقت الذي تراجع فيه مردود إيفرتون ما سمح للاعبي اليونايتد ببسط سيطرتهم على مجريات المباراة.

وهرب فان بيرسي بالكرة من الرواق الأيمن ولعب تمريرة عرضية أرضية افتكها كاجاوا من أمام دفاع إيفرتون وحاول وضعها من فوق الحارس هاوارد لكن كرته علت العارضة في الدقيقة 78، استمر بعدها الضغط المهول من جانب مانشستر يونايتد بحثًا عن نقطة التعادل.

وأعطى البديل أندرسون نفسًا جديدًا لمانشستر يونايتد ليزداد ضغط الشياطين الحمر على دفاع التوفيز لكن حسن التنظيم الدفاعي لأصحاب الأرض حال دون تسجيل هدف التعادل لينتهي اللقاء بفوز ثمين ومستحق لإيفرتون أثبت تفوق التلميذ "مويس" على الأستاذ "فيرجسون".



نصرى يخطف الفوز لأثرياء مدينة مانشستر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تفادى مانشستر سيتي السقوط أمام ساوثامبتون –الصاعد حديثاً للدوري الإنجليزي الممتاز-، وتمكن بصعوبة بالغة من افتكاك الثلاث نقاط بالفوز بنتيجة 3/2 في المباراة التي استضافها ملعب طيران الاتحاد ضمن مباريات الجولة الأولى للبريميرليج.

على غير المتوقع، بدأ اللقاء بحماس ملحوظ من قبل الفريق الضيف الذي بدا لاعبيه قد تلقوا تعليمات بمهاجمة أبطال البريميرليج في عقر دارهم ليكسبوا ثقة كبيرة تساعدهم على مقارعة عمالقة البريميرليج في قادم المواعيد، ووضح ذلك من خلال الطريقة الهجومية التي ظل عليها القديسين لأكثر من 15 دقيقة منذ بداية المباراة.

وما ساهم في خروج نجوم السيتي عن تركيزهم في بداية المباراة هي الإصابة الخطيرة التي تعرض لها صديقهم "أجويرو"، وعلى إثرها تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم هناك، مما جعل الوقت يسرق أصحاب الأرض ويجعلهم يشعرون بأنهم أمام منافس عنيد جاء من أجل إحداث مفاجأة.

وكاد كلاين أن يُحدث تلك المفاجأة عندما باغت جو هارت بتسديدة مخادعة مرت بجوار القائم بقليل، قبل أن يستمر الهجوم الضاغط عن طريق الثنائي برواز وآدم لالانا اللذين أرهقها كليتشيه وزاباليتا وأجبرهما على البقاء في وسط ملعبهما للقيام بالواجبات الدفاعية وعدم مد يد العون في النواحي الهجومية.

وعلى عكس سير اللقاء، نجح تيفيز في منح السيتي ركلة جزاء بعد سقوطه داخل منطقة الجزاء إثر إعاقة تلقاها من المدافع هويفلد، لكن دافيد سيلفا أحبط الفرصة بإهداره ركلة الجزاء، ليبدأ السيتي يدخل أجواء المباراة بشكل تدريجي.

وقبل نهاية الشوط الأول بخمس دقائق أرسل سمير نصري تمريرة في العمق للمتحرك كارولوس تيفيز، ليسدد بشكل مفاجئ في الزاوية الضيقة لحارس القديسين الذي حاول التصدي، لكن على استحياء لتسكن الكرة شباكه وينتهي الشوط الأول بتقدم المحليين بهدف نظيف.

ومع بداية الشوط الثاني أهدر كليشيه فرصة لا تعوض بعد ما تلقى تمريرة طولية من يحيى توريه جعلته وجهاً لوجه أمام الحارس، لكنه أطاح بالكرة فوق العارضة وسط ذهول مانشيني، وذلك قبل أن يُهدر سيلفا أسهل منها عندما سدد فوق العارضة والمرمى خالي من حارسه.

ليأتي وقت دفع ثمن ضياع الفرص باستقبال شباك جو هارت أولى الأهداف عن طريق لامبارت الذي تلاعب بخط دفاع السيتي بتحركه –بدون كرة- بعد عدة تمريرات قصيرة مع زميله لالانا، ليسدد في النهاية في شباك بطل إنجلترا ويُعطي فريقه التعادل.

ثم جاء الهدف الثاني عن طريق هجمة مرتدة قادها ستيفن ديفيز بنقله الهجمة بسرعة فائقة من منتصف ملعبه إلى منطقة جزاء السيتي، ومن ثم أرسل تمريرة أبعدها الدفاع بالخطأ ليقابلها بتسديدة مستحيلة على الحارس جو هارت الذي فعل كل شيء، لكنه اكتفى في نهاية الأمر بالاندهاش للكرة وهي تعانق شباكه، لتعلن الدقيقة 68 عن تقدم الفريق الشيف بثاني الأهداف والسكون يخيم على مدرجات الملعب.

وبعد أربعة دقائق من الهدف، أعطى دجيكو التعادل لفريقه عن طريق هجمة ضاغطة فشل دفاع ساوثامبتون في إبعادها عن منطقة الجزاء، لتصل إلى يحيى توريه ومن بعده السفاح البوسني الذي لم يتوان أمام الشباك بتسديدة مرت من المدافعين واستقرت في الشباك.

وكافأ نجم المباراة الأول "سمير نصري" نفسه بتسجيله هدف الفوز بتسديدة من دخل منطقة الجزاء مزقت شباك الحارس كيفن ديفز الذي لم يقدر على إيقاف الكرة، لتتنفس جماهير السيتي الصعداء لاقتراب فريقها من اقتناص أول ثلاث نقاط من مشوار رحلة البحث عن الاحتفاظ بلقب البريميرليج، وأيضاً لدخول المباراة القادمة ضد ليفربول الجريح بمعنويات مرتفعة للخروج بأقل الخسائر من أنفيلد روود.



تشيلسي يححق فوزا هاما خارج الديار على ويجان

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تخطى بطل دوري أبطال أوروبا -تشيلسي- عقبة ويجان على ملعب الجي جي بي في ثاني أيام الجولة الأولى من الدوري الإنجليزي الممتاز 2013/2012 بهدفين دون رد بأداء مقنع في الدفاع والهجمات المضادة مع تراجع مستوى خط الهجوم الذي وضحت عليه المعاناة بعد رحيل ديديه دروجبا لشنجهاي الصيني في صفقة انتقال حر.

استغل تشيلسي البداية المُهتزة لويجان في عملية الانتشار السليم في المناطق الخلفية واستطاع تسجيل هدفين متتاليين أنها بهما المباراة لصالحه مُبكراً، ويدين المدير الفني الإيطالي للبلوز بالفضل للاعبه الجديد "إيدين هازارد" القادم من ليل الفرنسي هذا الصيف بمبلغ 38 مليون جنيه إسترليني حيث صنع الهدف الأول بتمريرة سحرية وحصل على ركلة جزاء سجل منها فرانك لامبارد الهدف الثاني.

وتحصل هازارد على كرة صعبة في الدقيقة الثانية قبل منتصف الملعب بقليل روضها بخفة حركة كبيرة وظهره لملعب الخصم ومن وضع الدوران تخلص من الرقابة ثم مرر للمنطلق على الجهة اليمنى "بارنيسلاف إيفانوفيتش" تمريرة أرضية رائعة وضعت الصربي في مواجهة الحارس العُماني "علي الحبسي" الذي ركز على غلق زاوية التمرير لفرناندو توريس ما أدى لفتح الزاوية القريبة ليستغل إيفانوفيتش الموقف ويصوب قوية على اليسار.

وسقط قلب دفاع ويجان "راميس باريوس" في خطأ فادح حين اندفع صوب قدم إيدين هازارد الذي حاول المرور منه داخل منطقة الجزاء في الدقيقة السابعة ليطلق الحكم "جونز" صافرته معلناً عن ركلة جزاء صحيحة نفذها المخضرم "فرانك لامبارد" بوجه القدم في منتصف المرمى قبل ذهاب الحبسي على الجهة اليمنى.

حاول العودة في المباراة بالاستحواذ وتدوير الكرة على الأطراف واستغل المدرب روبرتو مارتينيز سرعة جناحه الأيمن "فيكتور مويسيس" لشن عدد من الهجمات المتتالية وكاد ينجح في إحداها عند الدقيقة 37 حين فضل اللاعب المطلوب في تشيلسي خيار التسديد من وضع الحركة إلا أن بيتر تشيك أنقذ الموقف وأبعد الكرة لركلة ركنية.

وتفاقم التراجع الملحوظ لمستوى دفاع ووسط تشيلسي في الدقائق الخمس الأخيرة من الشوط الأول حيث كاد الأرجنتيني "سانتون" أن يتمكن من تسجيل هدف التقليص من إنفراد صريح مع بيتر تشيك لكن تصويبته جاءت ضعيفة وغير مركزة ليبعدها دافيد لويز بكل سهولة قبل الخط بخمس ياردات.

ولاحت الفرصة الأخيرة لويجان في الشوط للاعب الوسط "مالوني" عندما احتسبت له ركلة حرة مباشرة من مسافة 25 ياردة لكن التصويبة لم تكن مقوسة بما فيه الكفاية ما سهل المأمورية على تشيك لإلتقاطها.

سحب المدير الفني لويجان "روبرتو مارتينيز" لاعب الوسط "شون مالوني" غير القادر على اختراق دفاعات البلوز من العمق في الدقيقة 49 ودفع بالإسباني "خوردي جوميز" لكنه لم يكن أفضل من سابقه.

واستغل تشيلسي الإندفاع الكبير لأصحاب الضيافة في الخطوط الأمامية وكاد يُسجل هدفين متتاليين بواسطة فرنانكو توريس في الدقيقة 64 وأوسكار في الدقيقة 68.

فرناندو توريس تلقى تمريرة برأسية راميريز على حدود منطقة جزاء ويجان تسلمها وصوبها بسرعة قياسية لكن مواطنه الإسباني "راميس باريوس" تألق في إزاحتها من على خط المرمى.

وفي أول لمسة لأوسكار بعد نزوله بدلاً من هازارد مُررت له كرة طولية على الرواق الأيمن، ومن وضع الحركة أطلق تسديدة ذاحفة لم تجد طريقها للمرمى بمرورها جوار القائم الأيمن بياردتين.

ولم يضف المهاجم الإفواري أرونا كونيه المنضم حديثاً من الدوري الإسباني الكثير لخط هجوم ويجان بعد نزوله في الدقيقة 68 بدلاً من فرانكو سانتون واكتفى بإضاعة هدف سهل في الدقيقة 83 حين استقبل ركنية نفذها "جوميز" برأسه بطريقة سيئة ولم يستفد من الخروج الخاطيء لبيتر تشيك من مرماه ووضع الكرة بعيدة عن القائم الأيسر.

وجاءت الفرصة الأخيرة لويجان في الدقيقة 85 عندما تصدى تشيك لتصويبة من آرونا كونيه لترتد لجوميز الذي انتظرها بلعبة أكروباتية غير محسوبة لتمر الكرة من فوق العارضة لينتهي اللقاء بفوز البلوز ومشاركته صدارة جدول ترتيب البريميرليج.



الريدز يسقط بالثلاثة أمام ويست بروميتش ألبيون

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

انحنى ليفربول أمام مضيفه ويست بروميتش ألبيون بثلاثية نظيفة في اللقاء الذي جمعهما على ملعب الأخير "ذا هوثورنس" في افتتاح مباريات الجولة الأولى للبريميرليج موسم 2012-2013، ليُصبح لدى بروميتش ثلاثة نقاط ..أما المهول فظل بدون أية نقاط على أمل تعويض هذا الإخفاق في مباراة الأسبوع المٌقبل أمام مانشستر سيتي التي ستقام على ملعب أنفيلد روود في الموافق 25 من الشهر الجاري.

بدأ اللقاء بضغط من قبل ليفربول على أمل تسجيل هدف مُبكر يربك حسابات الخصم أمام جماهيره التي ملئت جنبات ملعب ذاهوثورنس، وفي المقابل لعب أصحاب الأرض بطريقة متوازنة ما بين الدفاع والهجوم لامتصاص حماس الضيوف الذين لعبوا بكل قوة في الدقائق الأولى.

الفرصة الأولى سنحت للسفاح الأورجوياني الذي غالط أولسون ومن ثم اخترق منطقة الجزاء ليجد نفسه وجهاً لوجه أمام الحارس بن فوستر ليسدد بيسراه بجوار القائم الأيسر، قبل يُرسل جونسون عرضية من الجهة اليسرى حولها سواريز برأسه فوق العارضة وهو داخل منطقة الست ياردات.

وظل الوضع كما هو عليه بفضل التمركز الصحيح للاعبي ليفربول في منطقة الوسط وكذلك بفضل التقدم الدائم للظهيرين كيلي وجونسون، ومع ذلك لم يُشكل هذا الضغط أي خطورة ملموسة على الحارس بن فوستر الذي لم يتعرض لأي اختبار حقيقي حتى الدقيقة 30.

وفي الدقيقة 40 تحصل جيرارد على ركلة حرة مباشرة، لينبري لها وفي الأخير سددها في الحائط لترتد بهدف مباغت أحرزه المجري زلاتان جيرا بتسديدة صاروخية عجز رينا عن إيقافها قبل أن تهز شباكه وتعطي التقدم لويست بروميتش قبل الذهاب إلى غرف خلع الملابس بين شوطي المباراة.

ومع بداية الحصة الثانية حاول ليفربول تسجيل هدف التعديل، إلا أن تماسك رباعي دفاع المنافس وحارسهم بن فوستر حال دون وصول رفاق جيرارد إلى هدفهم، ليأتي الدور على آجير ويُهدي بروميتش ركلة جزاء مجانية بعد تدخله المتهور على شين لونج على خط منطقة الجزاء، ليحتسب فيل دوود ركلة جزاء ويُشهر البطاقة الحمراء في وجه المتسبب في الركلة، لكن المهاجم الايرلندي الشمالي –شين لونج- سدد برعونة مبالغ فيها وأمسكها رينا دون عناء.

وفور إقصاء آجير، قام رودجرز بإخراج داونينج وأشرك مكانه كاراجر ليرافق سكرتل في خط الدفاع، لكن مشاركته لم تكن في محلها لأنه لم يعط أي إضافة لخط الدفاع وظل بروميتش يحاصر الدفاع الأحمر إلى أن تحصل شين لونج على ركلة جزاء أخرى نفذها هذه المرة النيجيري أودومينجي وتمكن من إضافة ثاني الأهداف.

وكاد ليفربول أن يُسجل هدف تقليص الفارق عندما سقطت الكرة من يد الحارس بن فوستر، لكن سواريز فاجأ الجميع بتسديد الكرة فوق عارضة الحارس -غير المتواجد في المرمى-، ليرد عليه البديل لوكاكو -القادم من تشيلسي على سبيل الإعارة- بهجمة مرتدة قادها بنفسه وفي الأخير مرر لموريسون ووضعه في حوار صريح مع رينا، لكنه سدد بغرابة فوق العارضة وأهدر فرصة الثالث.

وقبل نهاية المباراة بـ12 دقيقة ثلث لوكاكو النتيجة بضربة رأس حاول معها رينا لكن دون جدوى، ليستمر اللقاء حتى النهاية في اتجاه واحد وهو هجوم كاسح من بروميتش ودفاع مستميت من ليفربول الذي أكمل المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد آجير، لينتهي بعد ذلك اللقاء بثلاثية نظيفة.



بواش يفشل فى الاختبار الأول على يد بن عرفة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أنهى نيوكاسل عقدته مع توتنهام وتمكن أخيراً من تحقيق الفوز عليه بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جرت على ملعب "دايركت آرينا" –سان جيمس بارك- ضمن مباريات الجولة الأولى للدوري الإنجليزي الممتاز.

وبهذا الفوز يكون نيوكاسل قد حقق فوزه الأول على توتنهام منذ فوه الأخير على نفس الملعب قبل أربعة سنوات في المباراة التي انتهت بهدفين مقابل هدف في الأسبوع الـ18 لموسم 2008-2009.

الشوط الأول شهد أفضلية لأصحاب الأرض الذين هددوا مرمى العجوز الأمريكي "فريدل" في أكثر من مناسبة كانت أخطرهم على الإطلاق تسديدة ديمبا با التي ارتطمت في قدم ويليام جالاس وحولت مسارها في الزاوية المعاكسة للحارس، لكن من سوء طالعه مرت الكرة بجوار القائم الأيمن بقليل جداً.

وبعدها أرسل نجم المباراة الأول، حاتم بن عرفة عرضية على رأس ديمبا با، أبعدها والكر قبل أن تصل للمهاجم السنغالي، لينتهي الشوط الأول المتوسط المستوى بالتعادل.

وفي الشوط الثاني انقلبت الأوضاع رأساً على عقب وتبادل الفريقان الهجمات منذ الدقيقة الأولى بحثاً عن هدف يُقرب الثلاث نقاط، وجاء الهدف الأول عن طريق ديمبا با الذي تسلم الكرة بأريحية داخل منطقة الجزاء ومن ثم سدد في أصعب مكان على الحارس الأمريكي الذي حاول التصدي للكرة لكن دون جدوى، لتعلن الدقيقة 55 عن تقدم جيوش المدينة بأولى الأهداف.

وعندما شعر فيلاش بواش أن فريقه عاجز على خلق فرص حقيقية على مرمى الحارس تيم كرول، قام بإخراج سيجوردسون –البعيد عن مستواه- وأشرك مكانه رافايل فاندير فارت الذي أعاد النشاط والحيوية لخط هجوم العاصفة الساخنة.

وظهر المدافع والكر في الأضواء عندما أرسل تمريرة في قلب الدفاع على إثرها انفرد ديفو بالحارس كرول وسدد بقوة في الزاوية الضيقة، إلا أن يقظة الحارس الهولندي ساعدته على إخراج الكرة لركنية، قبل أن يعتمد ديفو على نفسه ويُسدد من جديد بجوار القائم الأيسر.

وبعد سيطرة توتنهام على مجريات الأمور، توقع الجميع أنهم باتوا الأقرب لخطف هدف التعديل، وبالفعل جاء الهدف عن طريقة عرضية من لينون على رأس ديفو الذي حولها في المرمى وردها كرول لينقض عليها بمتابعة ولا أروع في الشباك.

وجاء الرد من بن عرفة الذي غالط لينون وفاندير فارت داخل منطقة الجزاء وأجبرهم على إعاقته ليتحصل على ركلة جزاء انبرى لها بنفسه وسجل هدف الفوز الذي هز جنبات ملعب دايرك آرينا من شدة فرحة الجماهير المحلية التي انتظرت هذا الفوز لأربع سنوات.



أونيل يفرض التعادل على المدفعجية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سقط آرسنال في فخ التعادل بدون أهداف على أرضه ووسط جماهيره أمام سندرلاند في المباراة التي جمعت بينهم على ملعب الإيماريتس في لندن ضمن مباريات افتتاح الموسم الجديد في الدوري الإنجليزي الممتاز، ليحصل كلا الفريقين على نقطة في بداية مشوارهما.

ولم ينجح مهاجمي آرسنال الجدد لوكاس بودولسكي وأوليفييه جيرو في تعويض غياب الهداف والقائد روبن فان بيرسي في الظهور الأول للمدفعجية بدونه بعد رحيله لمانشستر يونايتد، بعدما فشلا في فك طلاسم دفاعات القطط السوداء.

جاءت بداية المباراة حماسية من الطرفين مع أفضلية واضحة لصالح آرسنال حيث بدا على لاعبيه الحماس الشديد وتهديد مرمى سندرلاند في أكثر من مناسبة، إلا أن مهاجم القطط السوداء جيمس ماكلين كاد أن يُباغت المدفعجية بهدف مبكر بعد مرور أربع دقائق من البداية من انفراد صريح لولا تألق الحارس تشيزني الذي تصدى لتسديدته وحافظ على نظافة شباكه.

الرد اللندني جاء سريعًا بعد ثلاث دقائق فقط عن طريق الوافد الجديد هذا الصيف من ملقة الإسباني سانتي كاثورلا بتصويبة صاروخية من على حدود منطقة الجزاء، لكن حارس سندرلاند سيمون ميجنوليت أعلن عن نفسه متصديًا للكرة.

استمرت محاولات آرسنال على مرمى الضيوف، وانطلق أبو ديابي بالكرة من وسط الميدان مقتحمًا منطقة الجزاء ولعب كرة عرضية لكنها وصلت سهلة في يد حارس القطط.

وآراد متوسط ميدان سندرلاند جاك كولباك اختبار جاهزية تشيزني في الدقيقة 10 عندما أطلق تسديدة بعيدة المدى لكن الحارس البولندي نجح في الامساك بالكرة بثبات، وبنفس الكيفية رد أبو ديابي بتسديدة أرضية زاحفة أبعدها ميجنولت إلى ركلة ركنية.

وذهبت تسديدة من آرتيتا من ركلة حرة مباشرة فوق العارضة في الدقيقة 32، وقبل دقائق من نهاية الحصة الأولى كاد نجم هجوم آرسنال الجديد لوكاس بودولسكي أن يضع فريقه في المقدمة بعد أن مرر له والكوت كرة على طبق من ذهب لكن الدولي الألماني وضع الكرة بغرابة بجوار القائم.

لم تتغير خارطة الملعب في شوط المباراة الثاني بضغط مكثف من جانب آرسنال واستبسال دفاعي من لاعبي سندرلاند للخروج بنقطة مع معقل المدفعجية، فجاءت المحاولة الأولى لصالح بودولسكي بتسديدة علت العارضة.

حاول جيرفينهو بمجهود فردي اختراق دفاعات سندرلاند بعرض الملعب، لكن الكرة هربت منه لتصل لكاثورلا صوبها على مرة واحدة لكنها مرت بجوار القائم الأيسر لسندرلاند بقليل وذلك في الدقيقة 59.

تدخل آرسين فينجر من خارج الملعب ودفع بمهاجمه الجديد أوليفييه جيرو لتحقيق ما فشل فيه بودولسكي، رد عليه مارتن أونيل بتديل هو الآخر بأحمد المحمدي على حساب كامبل لغلق الجبهة اليسرى الخطيرة لآرسنال.

ومن أول لمسة له تلقى جيرو كرة عرضية من الجانب الأيمن سددها على الطائر لكنها علت العارضة في الدقيقة 79، بعدها بثوان قليلة هيأ آرشافين كرة للبديل الآخر أرون رامسي على حدود منطقة الجزاء لم يسددها بالشكل الجيد ووصلت سهلة في يد حارس سندرلاند.

وجاءت الدقيقة 81 ليُهدر أوليفييه جيرو فرصة خروج آرسنال بالنقاط الثلاث بعد أن لعب له المتألق كاثورلا كرة على طبق من ذهب جعلته منفردًا تمامًا بالحارس ميجنولت، لكن الدولي الفرنسي سدد كرة بغرابة بجوار القائم وسط حسرة المدرب فينجر.

في الدقائق الأخيرة اعتمد لاعبي سندرلاند على كسر رتم المباراة بالحصول على أخطاء في وسط الملعب لاهدار الوقت، حتى نجحوا في الخروج من المباراة بنقطة ثمينة.




باقى المباريات

أستون فيلا 0 _ 1 ويستهام يونايتد

ستوك سيتي 1 _ 1 ريدينج

نوريتش سيتي 0 _ 5 فولهام

سوانسي سيتي 5 _ 0 كوينز بارك رينجرز



الترتيب العام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الانجليزى 2012/2013
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قراءة سريعة فى الجولة الثالثة من الدورى الانجليزى 2012/2013
» قراءة سريعة فى الجولة الثانية من الدورى الانجليزى 2012/2013
» قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الايطالى 2012/2013
» قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الفرنسى 2012/2013
» قراءة سريعة فى الجولة الأولى من الدورى الألمانى 2012/2013

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ۩ المنتدى العام :: كافيه بيس6ستارز :: قسم الأخبار الرياضية-
انتقل الى: