واحد بلدياتنا كان راكب الطيارة هو و ابنه و كان في الطيارة عصام الحضري, فالطيار قال احنا لازم نستغل فرصة ان معانا عصام الحضري و نعمل مسابقة نسلي بيها الركاب.
راحوا قايلين لبلدياتنا احنا حنفتح باب الطيارة و حيقف الحضري عليه كأنه جون و انت حترمي عليه ابنك , و ما تخفش ده احنا معانا الحضري.
و وافق بلدياتنا و وقف الحضري على باب الطيارة, و بلدياتنا مسك ابنه و قام مهوش يمين قام الحضري ناطط يمين, راح بلدياتنا رامي ابنه شمال